السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسلسل نور اللعين حقائق لم تعرفها عن ذلك المسلسل المشين
مهند الذي سحر قلوب المراهقات لا يحب النساء
يعتبر نجم مسلسل نور مهند من أكبر نجوم مجلات إباحية تروج للمثلية
الجنسية وتزاوج الذكور في ما بينهم
حيث تصدر أكبر هذه المجلات في باريس واروبا وبعدها التحق مهند بإحدى
وكالات عرض الأزياء المعروفة باختراعها للملابس المثيرة جنسيا واسمها "ساكسس" بفرنسا بعد أن توسطت له أمه للالتحاق بها، وبعدها حاز على اللقب العالمي أحسن عارض أزياء بالعالم ويمر هذا اللقب، كما هو معروف، بعدة تنازلات، منها الاعتراف بالمثلية الجنسية وشرعية العلاقات بين الرجال، وبعدها اختطفه أحد مسؤولي قناة تركية اسمها.. دي.. وقدمه للجمهور كمشروع ممثل، حيث شارك في مسلسلين ثم أمضى عقدا لدور بطولة في مسلسل "نور" الذي أثار ومازال يثير ضجة في العالم العربي وتعلق المشاهدين بأبطاله نساء ورجال، خاصة مهند الذي سحر قلوب المراهقات، ويبقى مسلسل "نور" "اللاحدث" في تركيا ولم يلق الرواج الذي حققه في العالم العربي لسبب تاريخ مهند المرتبط بالفضائح والصور الإباحية التي كانت تنشر على المجلات الاروبية ويعتبرون في تركيا هذه الفئة من الممثلين الدرجة الثالثة.
كما أثار الوشم الذي يضعه مهند بطل مسلسل نور التركي على جسده في يده اليمنى دليل آخر يدينه بالانتماء لعالم الشواذ، حيث تأكد أن الوشم نفسه يتخذه الشواذ في العالم شعارا لهم.
وتقوم هذه الفئة بوضع رموز غريبة للتعارف في ما بينها، والوشم يعتبر من طقوس المثليين ودليل الطاعة والولاء للانتماء لهذه الفئة. وقد بدأت كثير من فضائح مهند قاهر النساء العربيات
* تتسرب للإعلام على خلفية حالة الهوس التي أحدثها في عالم النساء خاصة في العالم العربي. وللدفاع عنه أمام موجات المراهقات العربيات صرحت أمه بأنها تتمنى أن يتزوج مهند من ملكة جمال تركيا. كما رفعت الفنانة اللبنانية لواء الدفاع عن مهند بعد أن ترجته لمشاركتها كليبها الأخير، حيث صرحت لموقع العربية بأنه إنسان طبيعي وليس شاذا. وقد كانت الشروق السباقة في تفجير قضية انتماء مهند إلى المثليين حيث تناقلت كل المواقع العربية الخبر مما جعل الصدمة مروعة في نفوس المراهقات العربيات.
* يذكر ان مسلسل مهند ونور يثير كثيرا من اللغط في الشارع العربي حيث تسبب في كثير من حالات القتل والطلاق بسبب
الايحاءات الجنسية التي يقوم عليها المسلسل
اخيراً وليس بآخر المسلسلات التركية المدبلجة الى السورية نور وسنوات الضياع التي يجمع عليها الشعب العربي قاطبة،المتعلم والجاهل والتي لا تفرق لا في مظهرها ولا في جوهرها ولا في احداثها ولا في كبر عدد حلقاتها عن المسلسلات الامريكية او المكسيكية في شيء فكم من حالة طلاق تمت وكم من حالة انتحار حصلت من بث حلقات تلك المسلسلات أهي جمال مهند وجاذبيته أم براءة وأنوثة نور جعلت من المتابع للأحداث يصل الى هذه النتيجة من الجهل والتخلف فليس من المعقول بمجرد متابعة الأحداث تجعل من أحد المتزوجات تقول لزوجها وبشكل جدي (( أتمنى قضاء ليلة رومانسية واحدة مع مهند وهذا مطلبي الأخير من هذه الدنيا فما بال الزوج أن يكون الجواب على ما قالته زوجته الا الطلاق