الملكه هانا
عدد الرسائل : 540 العمر : 29 بلدك : السعةديه العمل/الترفيه : ولاشي المزاج : نص نص مزاج : الاوسمه : الادعيه : تاريخ التسجيل : 29/08/2008
احلام بنات بنات لعبه مثيره: يجب على العضو اولً ان يكون عدد مساهمات (12)اولً قبل انشاء ورقه شخصيه
| موضوع: قصة شريط الفيديو الذي قاد فتاة من مقعدها الجامعي إلى سوق الدعارة الخميس أكتوبر 09, 2008 3:55 pm | |
| قصة شريط الفيديو الذي قاد فتاة من مقعدها الجامعي إلى سوق الدعارة
فتاة من أسرة ميسورة وطالبة في الجامعة وهي واحدة من فتيات شقائق . كانت البداية عند بوابة حيث لاحظت شاباً مهندما يترصدها ويتبع خطاها تقول الفتاة كان ينظر إلى وكأنة يعرفني فلم أعطية أي اهتمام سار خلفي وهو يحدثني بصوت خفيف وكلمات صبيانية مثل (( يا جميلة ) أنا ارغب في الزواج منك فأنا أراقبك منذ سنوات وعرفت أخلاقك وأدبك وتضيف. سرت مسرعة تتعثر قدماي ويتصبب جبيني عرقاً فأنا لن أتعرض لمثل هذا الموقف أبداً من قبل ووصلت إلى منزلي منهكة أفكر في هذا الموضوع ولم أنم تلك الليلة من الخوف والفزع والقلق .
في اليوم الثاني وعند خروجها من الجامعة وجدته أيضاً منتظراً أما الباب وهو مبتسم تقول تكررت معاكساته لي والسير خلفي أياماً عدة وانتهي هذا الأمر برسالة قصيرة ألقاها لي عند باب البيت وترددت في التقاطها ولكني أخذتها في النهاية ويداي ترتعشان وفتحتها وقرأتها وإذا بها احتوي كلمات مملوءة بالحب والهيام والاعتذار عما بدر منة من مضايقات لي .
وتتابع مزقت الورقة ورميتها بعد قليل رن التلفون فرفعته وإذا بالشاب نفسه يطاردني بكلام جميل ويسألني قرأت الرسالة أم لا قلت أن لم تتأدب أخبر عائلتي والويل لك لكنة أعاد الاتصال بعد حوالي ساعة واخذ يتودد إلى بأنة غايته شريفة وأنة يريد أن يستقر ويتزوج وأنة ثري وسيحقق لي كل آمالي .
بعد معارك شد وجذب عدة تقول الفتاة فتن قلبي وله وبدأت أكلمة واسترسل معه الكلام وبدأت انتظر التلفون في كل وقت وأجيل النظر عند خروجي من الكلية لعي أراه ولكن دون جدوى وخرجت ذات يوم من كليتي وإذا به أمامي فطرت فرحاً وبدأت أخرج معه في سيارته نتجول في إنحاء المدينة كنت اشعر معه باننى مسلوبة الإدارة عاجزة عن التفكير وكأنة نزع لبي من جسدي كنت أصدقة فيما يقول وخاصة عند قولة لى انك ستكونين زوجتي الوحيدة وسنعيش تحت سقف واحد ترفرف علينا السعادة والهناء حتى جاء ذلك اليوم الذي وجدته فيه يقودني إلى شقة مفروشة دخلت وجلسنا سوياً ونسيت
ولكن الشيطان استعمر قلبي وآملات قلبي بكلام هذا الشاب وجلسنا انظر إلية وهو ينظر إلي و لك ادر إلا وأنا فريسة لهذا الشاب أقدم له أعز ما أملك فجأة وجدتني أصرخ كالمجنونة ماذا فعلت بي ؟ وهو يردد لا تخافي أنت زوجتي كيف أكون زوجك وأنت لم تقعد على سوف اعقد عليك قريباً
وذهبت إلى بيتي مترنحة لا تقوى ساقاي على حملي واشتعلت النيران في جسدي يا إلهي ماذا أذا دهاني ؟ وأظلمت الدنيا في عيني وأخذت أبكي بكاء بشد مراً وتركت الدراسة وساء حالي إلى أقصى ولم يفلح احد من أهلي في أن يعرف كنه ما في ولكن تعلقت بأمل راودني وهو وعده لي بالزواج ومرت الأيام تجر بعضها وذات يوم دق جرس الهاتف وإذا بصوته يأتي من بعيد ويقول لي أريد أن أقابلك لشيء مهم فرحت وهللت وظننت أن الشيء المهم هو ترتيب أمور الزواج قابلته وكان متجهما تبدو على وجهه علامات القسوة وإذا به يبادرني قائلاً قبل كل شيء لا تفكري في أمر الزواج أبداً
تريد أن سوياً بلا قيد ارتفعت يدي دون أن اشعر وصفعته على وجهه حتى كاد الشر يطير من عينية قلت له كنت أظن أنك ستصلح غلطتك لكنك بلا قيم ولا أخلاق ونزلت من السيارة مسرعة وأنا ابكي فقال لي من فضلك ووجد في يده شريط فيديو يرفعه بأطراف أصابعه مستهتراً وقال بنبرة حادة سأحطمك بهذا الشريط . قلت له وما في داخل الشريط ؟
قال تعالى معي لترى ما بداخلة ستكون مفاجأة لك وذهبت معه لأرى ما بداخل الشريط ورأيت تصويراً كاملاً لما تم بيننا قلت له ماذا فعات يا جبان يا خسيس وغرقت في البكاء كنت حينها تقول الفتاة أيقنت أن القضية ليست قضيتي بل قضية وحدي عائلة بأكملها لكن ذلك الشريط القذر كان كافياً ليقودني إلى حيث يريد ذلك الذئب القذر لأصير أسيرة تهديده بالفضيحة ولينتي بي الحال في وحل الدعارة محطمة تائهة صالة .
إلى كل أخت إلى كل بنت أحذرين من هؤلاء الذئاب البشرية الذين لا يملكون الرحمة وليس لديهم مثقال ذرة من الإيمان ولهذا يجب أن نتعلم أن لا نسلم قلوبنا لأحد مهما فالحب أشرف واطهر بأن يلعب به الأشقياء
هذه الفتاة التي شرحت لكم هنا إنما هي أحدى الضحايا فقط وهنا الكثير أنها قصة تبكي القلب إنني اكتب هذا إليكم وقلبي يقطر دماً وقهراً على بنات المسلمين هذه الفتاة تكلمت أمام عيني وهي في بكاء لا يحتمل
أرجوا التفاعل في الموضوع لكي تصل هذه الرسالة إلى أكبر عدد يمكن لتوعية ولا تنسوني من صالح دعائكم
| |
|